المشاركات

عرض المشاركات من يونيو, 2015

الرد العلمي على جندي الجهل ابو نور الدليمي

صورة
بسم الله الرحمن الرحيم  اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين واللعن الدائم على اعدائهم اجمعين من الان الى قيام يوم الدين امين يا رب العالمين  ثم اما بعد : اننا تعودنا على تفاهات اتباع احمد اسماعيل وسفاهتهم فظهر علينا جندي جديد من جنود الجهل ومن الائمة الداعين الى النار المسمى ابو نور الدليمي مردداً لما سبقه قبله من قلة فهم وعلم فالرد عليه يعتبر رد على كلام يكرره الجهلة اتباع احمد اسماعيل . ننقل كلامه ثم نرد ان شاء الله : |~|ما ذكر المسكن للقائم ومن اي مدينة يخرج فقد صرح بذلك التوراة حيث ورد في اشعيا 63 (1 من ذا الاتي من ادوم بثياب حمر من بصرة هذا البهي بملابسه المتعظم بكثرة قوته.انا المتكلم بالبر العظيم للخلاص ) والذي يطالب بدمه بدمه القائم (ع) وهذا ثابت بالروايات المتواترة عن اهل البيت العصمة (ع) وعن امير المؤمنين (ع) قال ((...أولهم من البصرة وآخرهم من الأبدال )) ماذا قال علي عليه السلام، ص 452 اذن فأول المؤمنين والمقربين في وصية الرسول الكريم (ص) هو من البصرة وعن الصادق (ع) في خبر طويل سمى به أصحاب القائم((...ومن البصرة ... احمد.... )) بشارة الإسلام 181 مما تقدم...

الرد على جندي الجهل واثق الحسيني

بسم الله الرحمن الرحيم  اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين المعصومين واللعن الدائم على اعدائهم اجمعين امين يا رب العالمين  ثم اما بعد  بعد ان رد المسلمين على اهل البدعة جماعة احمد اسماعيل في مسئلة المهديين واقاموا الدليل على انهم ليسوا ائمة بل من عامة الشيعة المؤمنين رفع الله قدرهم حاول اهل البدعة بطرق ملتوية ان يردوا الاشكال وكان الرد على لسانهم واثق الحسيني  المسلمين رفع الله قدرهم ردوا عليهم بقول الامام الصادق عليه الصلاة والسلام بما رواه شيخ المحدثين الصدوق رحمه الله  قال :  حدثنا علي بن أحمد بن محمد بن عمران الدقاق قال : حدثنا محمد بن - أبي عبد الله الكوفي قال : حدثنا موسى بن عمران النخعي ، عن عمه الحسين بن يزيد النوفلي ، عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي بصير قال : قلت للصادق جعفر بن محمد عليهما السلام يا ابن رسول الله إني سمعت من أبيك عليه السلام أنه قال : يكون بعد القائم اثنا عشر مهديا فقال : إنما قال : اثنا عشر مهديا ، ولم يقل : إثنا عشر إماما ، ولكنهم قوم من شيعتنا يدعون الناس إلى موالاتنا ومعرفة حقنا . كمال الدين وتمام النعمة ص358 ...